Getting My استراتيجيات التوظيف الفعّالة To Work
طرح الأسئلة بعض الموظفين يرون أن طرح الأسئلة قد يجعله يبدو في مظهر أقل ذكاء ، ولكن في حالة العامل الجديد لابد من تعلم أمور جديدة ، لطرح الأسئلة الصحيحة تأثير إيجابي لتأقلم بشكل أسرع مع ثقافة الشركة .يُعد المتخصصون في التوظيف ومسؤولي الموارد البشرية مصدرًا جيدًا للمعلومات أيضًا، إضافةً إلى ذلك تمثل مجموعات التواصل الاجتماعي المتخصصة في مجال وظيفي معين موردًا مناسبًا، لمشاركة تجارب أصحاب الأعمال الآخرين لتجاربهم فيما يتعلق بالرواتب.
صياغة الأهداف أو الرسالة التي تسعى إلى تحقيقها الشركة من خلال الوسائل المتاحة أمامها .
ومن الأمثلة الأخرى لدينا، استعمال أدوات الجدولة عبر الإنترنت لتنظيم الكوادر في بيئة البيع بالتجزئة. قد تعطي أداة الجدولة الذكية تقييماً مرتفعاً لجدول زمني مكتوب بشكل جيد؛ وهذا يُبرز أفضل تخصيص للموارد المتاحة مقابل الطلب المتوقع.
- لا يكون تحديد هذه السمات مضمونًا أثناء المقابلة، لكنها خطوة هامة في محاولة تحسين عملية الاحتفاظ بالموظفين.
هذه المشكلات التي تعاني منها إدارات الموارد البشرية، تدفع إلى ضرورة تغيير إدراكها لمهامها ووظائفها، وهذا ما يطالب به الدكتور زياد الذي ينبه إلى أن الاستثمار في الموارد البشرية طويل الأجل، ولا يمكن حصد النتائج المباشرة في وقت قصير.
قد يختلط على البعض مصطلح الكفاءة مع مصطلحي الفعالية والإنتاجية، لكن هناك فروق جوهرية بينها؛ فالكفاءة تعني فعل الشيء بالطريقة الصحيحة، في حين أن الفعالية يُراد بها تحقيق المرء الهدف المرجو منه على الوجه الصحيح، أما الإنتاجية فهي مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بكمّ المخرجات الصادرة عن الموظف خلال العمل.
الجاذبية تعزز تقدير صاحب العمل لإنتاجية العامل (مواقع التواصل) العودة لمقابلات العمل
ويضيف أن إدارة الموارد البشرية تحدد الاحتياجات التدريبية بمؤسساتها من خلال حصر المهارات المطلوب رفع مستواها لدى العاملين، وتقوم بصياغتها بشكل أهداف يرجى تحقيقها، ويتم على أساسها تصميم البرنامج التدريبي.
لإطلاق استراتيجية ناجحة لاستعمال التلعيب، يمكن لقادة الموارد البشرية أن يستثمروا الوقت لوضع خطة طويلة الأمد؛ إذ إنَّ اختبار الألعاب مرةً واحدةً من دون نوايا أو أهداف محددة لجمع الآراء المعمَّقة أو قياس الزيادة في تفاعل الموظفين، لن يدفع عجلة المشاركة. فاستثمار الوقت هو المفتاح لذلك.
مراقبة الإداريين المسؤولين عن الموظفين : علينا أن نراقب الإداريين المسؤولين عن الموظفين من خلال استماعهم إلى شكاوي الموظفين وتوضيح الخطط المستقبلية للشركة وإعداد الاجتماعات التي تُناقش فيها أمور الشركة مع الموظفين بطريقة ناجحة والتدريبات التي تُطوّر من الموظفين، وهذا سوف يُشعر الموظفين بالاهتمام والتقدير.
لا يمكن لأي مؤسسة أن تشيع ثقافة "السعادة" في بيئة العمل بإعطاء الناس دروسًا في التأمل الواعي أو بتقديم حلقات اليوغا المجانية. فلن تتحقق السعادة إلا عندما يعمل الأفراد ضمن بيئة عمل تتضافر فيها جميع المواقف والتصرفات نحو نفس الاتجاه، وبالتالي يشعرون بالسعادة حيال "الطريقة التي تتم بها إدارة الأمور في العمل".
عدم دعم الإدارة للموظفين: يؤدي النقص في دعم الموظفين لخفض التكاليف على الشركة إلى ترك الموظفين للعمل، ويكون ذلك من خلال تحمُّل الموظف لمهام خارج حدود وظيفته الأساسية أو تحمّل عبء عمل يحتاج إلى أكثر إدارة المواهب من موظف واحد لأدائه، كل هذه التصرفات تضغط الموظف وتؤدي به إلى تقديم استقالته، لذلك حاول أن تدعم الموظفين بتوفير بيئة مريحة للعمل والوقوف إلى جانبهم وقت الحاجة لتزيد من كفاءة الشركة.
نصائح واستراتيجيات للتوازن بين العمل والحياة الشخصية في السعودية